ما حكم صيام أول أيام العيد؟
ما حكم صيام أول أيام العيد؟
ما حكم صيام أول أيام العيد؟
ما حكم صيام أول أيام العيد؟ مسموح
أيام النهي عن الصيام
- يوم الشك: وهو اليوم الثلاثين من شهر شعبان إذا لم ير هلال رمضان.
- عيد الفطر وعيد الأضحى: وقد نهى الله تعالى عن صيام هذين اليومين لعباده فرحا وسعادة بهما ، فهما يومان يجوز فيهما الأكل بأنواعه.
- أيام التشريق الثلاثة: وهي اليوم الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجة ، إلا لمن لا يقدر على ذبح ذبيحة التمتع فيصوم. أن يصوم إلا لمن لا يجد ذبيحة).
ما حكم صيام أول أيام العيد؟
الصوم أول أيام العيد النهي عنه ، وقد أجمع العلماء على النهي عنه ، ومن فعل ذلك فعليه أن يتوب إلى الله تعالى ولا يرجع إلى ذلك.والدليل على ذلك من السنة النبوية الشريفة عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال:سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – نهى عن صيام يومين ، ودعاءين ، ونكحين. سمعته يحرم الصلاة بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس ، وبعد صلاة العصر حتى غروب الشمس ، ومن صيام يوم الفطر والأضحى ، والزواج بامرأة من خالتها ، و بين امرأة وخالتها ، نقل الإجماع على سلطة ابن راشد وابن عبد البر وابن قدامة والنووي حديث عمر بن الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – قال: (شهدأت العيد مع عمر ابن الخطاب راضي إله عنه، فقال: هؤلاء يومان نهى رسول إله -صلى الله عليه وسلم- على صومهم: يوم تفطر من صومك، و اليوم الأخرى أنتم تأكلون فيه من طقوسك)